To provide the best experiences, we use technologies like cookies to store and/or access device information. Consenting to these technologies will allow us to process data such as browsing behavior or unique IDs on this site. Not consenting or withdrawing consent, may adversely affect certain features and functions.
The technical storage or access is strictly necessary for the legitimate purpose of enabling the use of a specific service explicitly requested by the subscriber or user, or for the sole purpose of carrying out the transmission of a communication over an electronic communications network.
The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
The technical storage or access that is used exclusively for statistical purposes.
The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
The technical storage or access is required to create user profiles to send advertising, or to track the user on a website or across several websites for similar marketing purposes.
الدراسة الجامعية في سوريا
على الرغم من الحرب الدائرة في سوريا، إلا أن الطلبة الذين شكلوا جزءا أساسيا من الحراك الثوري لا يزال عدد كبير منهم يصر على ارتياد الجامعة، في حين فقد كثيرون آخرون الأمل في التعليم مع حملهم للسلاح.
الجامعات السورية تضرر غالبيتها من الصراع الدائر، إلا أن جامعة حلب على سبيل المثال، كانت ساحة لمواجهات مباشرة بين الثوار والجيش العربي السوري، وعناصر “الشبيحة”، وكذلك عدد من الجامعات السورية الأخرى.
القصة تدور حول رصد أهم الجامعات المتضررة حول سوريا، وعقد لقاءات مباشرة مع طلاب يرتادون الجامعات على الرغم من الأحداث، ولقاءات أخرى مع طلاب حملوا السلاح وتوقفوا عن التعليم.
يعاني طلاب كلية الاعلام في الجامعة اللبنانية من اهتراء مباني الكلية التي تدخلها مياه الامطار في الشتاء، ويعانون من نقص وسائل تالمواد التطبيقية.
سأتحث مع طلاب من الكلية، استاذ مادة، مسؤول الفرع الطلابي، وعميد الكلية، وايضاً مع وزير التربية سيتم الاتصال به.
المادة ستكون مؤلفة من 800 كلمة، مع 4 صور كبيرة، وسيكون فيها “بوكس” صغير حول قصة مميزة من معاناة الطلاب. لتبريز الفكرة.
السكن في الأحياء الجامعية لم يتحقق للجميع ،
يسافر الطلبة الذين يسكنون بعيدا عن الجامعة إلى المدن الجامعية أملا في اتمام الدراسة وللمزيد من التحصيل العلمي ، فهل يتوفر لهم السكن الجامعي المريح ؟
على الرغم من الإكراهات التي تقف أمام الطلبة المنحدرين من مناطق بعيدة عن الجامعة، يضطر هؤلاء الطلبة في السفر بعيدا عن عائلاتهم من أجل مواصلة الدراسة الجامعية، لكن يصطدمون بمشاكل وعقبات أهمها السكن الجامعي الذي يتوفر للبعض ولايتوفر للبعض، مما يجب على الطالب ان يبحت عن شقة غالية التمن عادة ما تكون بعيدة عن الجامعة مما يؤثر عن المردود الدراسي والتعليمي للطالب .
القصة وسأعمل على الموضوع من خلال اجراء مقابلات مع الطلبة ومع عمداء الجامعات بمدينتي ومع المسؤلين الأكادميين ومع النقابة الطلابية . المادة ستتألف من 800 كلمة بالإضافة إلى صور .
الكثير من القصص التى يمكن ان تروى مثل الطلبة المتفوقين الحاصلين على منح دراسية خارج فلسطين لا يستطيعون الحصول على تعليمهم بسبب اغلاق المعابر واضاعة الفرصة عليهم .
الصعوبات التى تواجه الطالب المغترب فى التأقلم مع المجتمع الجديد الذى يلتحق به .
“يمنية تكسر العادات والتقاليد وتعلم فتيات قريتها”
تعيش منى محفوظ في منطقة نائية بمحافظة الحديدة غرب اليمن، تفتح كل صباح احدى الاذاعات المحلية ، وتستمع الى احدى البرامج التعليمية، فمنى منذ ثلاث سنوات وهي تستمع الى مثل هذه البرامج ، والتي تعلمت من خلالها الكتابة والقراءة.
بعد سماع البرنامج تقوم منى بقراءة القرءان الكريم، هذا الشعور الان مختلف فهي اصبحت تستطيع قراءة القرءان وقد كانت قبل سنوات لا تستطيع ذلك، ومنذ بدأت منى القراءة والكتابة قامت بأقناع نساء قريتها بالتعليم، ثم تحاورت مع رجال بلدتها واستطاعت اقناعهم بإيجاد فصول دراسية خاصة بتعليم بناتهم وزوجاتهم ايضا..
وبذلك استطاعت منى تحويل النساء الاميات في قريتها الى متعلمات والان يحلمن بإكمال دراستهن في الفصول الدراسية العليا..
القصة الصحفية لحدود الف كلمة .. مرفق بالصور
المقابلة مع منى و والدها و بعض النساء المستفيدات في القرية والرجال
سيكون التقرير مرفق بمعلومات عن كيفية معيشة الاهالي في القرية ومستوى الخدمات و مستوى الامية في المحافظة
بالإمكان تصويره فيديو كفلم قصير او تقرير اذا سيتم توفير بدل السفر ..
المدرسة المتنقلة لتعليم اطفال الشوارع في العاصمة صنعاء
في جولة ريماس المزدحمة بعمالة الاطفال في شوارع العاصمة والذين يقدر عددهم في تلك الجولة بأكثر من 50 طفل، تظهر المدرسة المتنقلة لتعليم الاطفال العاملين، والمدرسة المتنقلة عبارة عن باص من 16 راكب، يأخذ هذا الباص احدى زوايا الجولة ويقف هناك ساعتين كل يومي الثلاثاء والخميس عصرا.
بداخل الباص اقلام وكتب لتعليم الاحرف الابجدية، ويتهافت الاطفال العاملين في تلك الجولة عند رؤية الباص ويدخلونه مسرعين ، فهم بتلك الساعتين ينسون همومهم بملابسهم الرثة و اجسادهم المتسخة.
هذه المبادرة اطلقها نزار السقاف البالغ من العمر 27 عاما منذ سبعة اشهر، ويتعاون معه متطوعون يقومون بتعليم الاطفال العاملين الكتابة والقراءة .. ويعلو في الباص او المدرسة المتنقلة اصوات الاطفال الجميلة المرددة للأحرف الابجدية العربية .
معلومات اضافية
تبلغ عمالة الاطفال في اليمن اكثر من مليون 200 الف بحسب المسح الوطني الاول الذي اعدته وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل في 2012 ..
القصة الصحفية ستكون من 800 كلمة .. مرفقة بصور
مقابلة مع صاحب المبادرة ، ومتطوع و 3 من الاطفال العاملين .. ومدير ادارة مكافحة عمالة الاطفال في وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل ..
او ممكن تصور من تقرير فيديو من 3 الى 4 دقائق